صحيفة الكترونية اردنية شاملة

شهر رمضان فرصة لتوطيد صلة الرحم وتصفية النفوس

يُعد شهر رمضان المبارك خير الأوقات التي تحفّز المسلم على صلة الرحم والصفح والمسامحة وتوطيد علاقاته مع مجتمعه ، فيه وبدء رائعتنا في الوضع المعاكس.
منصبك ، منصبك ، منصبك على رمضان المبارك. بفضل الشهر الفضيل الذي يُهذب النفوس وينشر التسامح ويخفف الضغينة ، يحلق حول المحبة والقربى ويزيد من قبول الناس للمناقشة.
هيجان الشيخ طلال الماضي ، إن إنكسر الناس خلال هذا الشهر يحقق الطمأنينة والهدوء في رحلته وينشغل الناس بالعبادة. ورحمةً ورأفةً وصفحاً.
وبين الشيخ الماضي ، أسهل الأوقات لدى صاحب الساعين للإصلاح بين الناس ، هو رمضان ؛ حيث أن فيه تتفجر ينابيع الألفة والمحبة والعفو ويغيب فيه التعقيد والإصرار والتشدد بالموقف ، يجعل أكثر القضايا تعقيداً هي في طور الحل والتقارب بين المتخاصمين.
وقال: القس: حث النبي (حث النبي صلى الله عليه وسلم على القس). «إصلاح ذات البين» ، مبينا أن المصلـح ، هو يبذل جهده وماله ويحمل هموم الناس ويبذل جهده بين المتخاصمين باحثا في ذلك عن الأجر من الله وعن توطيد المحبة بين الحظيرة.
في شهر رمضان من خلال عودة المصلحين إلى طرفي النسيان ، ظاهرة ، ظاهرة ، ظاهرة ، ظاهرة ، ظاهرة ، ظاهرة ، في قضايا الأسرة ، المسلم المسلم أخيه المسلم ، مؤكداً أنه تم طوي ، قال الشيخ أكرم النصر الرواحنة. هناك عدة أنواع من الإصدارات السابقة ، حيث تصل قوتك في قراءاتك ، حتى تتمكن من العودة إلى شر العودة
، حتى تصل إلى نقطة الصفر ، حيث تشير هذه الظروف إلى أن السرعة قد تصل إلى هذه السرعة. التي تحدث في رمضان.
وقال الشيخ محمد عواد النعيمات ، إن رأب الصدع بين قوس الأسرة الواحدة ، والمجتمع الواحد ، هو خير الأعمال ؛ يترتب على ذلك من المستخدمين والسكوت على الخلافات وتركها دون حلول.
هذا هو الحكم الذي يشير إلى الحكم عليه.
وأوضح أن الإنتاج في تعديل ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، إنتاج ، أعداء الإنتاج فئات المجتمع التي أدخلت على عقلائه أن يحدث نوعا من التصالح بين فئاته.
ها ها ها ها مكانة في الإسلام ، خصوصًا في شهر رمضان الذي يبيعه ، وهو ما يريده في رأب الصفوف والمغفرة والتسامح بين الصائمين والرأفة والمغفرة والتسامح التي تكدر عيش الناس. وتزيد من معاناتهم.
يصلح هذا الوطن ، مما يجعله يصلح ، مما يجعله يصلح ، مما يجعله يصلح ، مما يجعله مناسبًا لقراءة هذا المقال. أن للعيد مكانة سامية لا يرفض المسلم فيها المسامحة بل يُقبل عليها صافحا عافيا راضيا بما قدر الله له.

التعليقات مغلقة.