للأسف لا أحد منا يستطيع أن يُقيّم السياسات السابقة من برنامج تقسيم التخاصيّة أو رؤية ٢٠٢٥ أو خطة التحفيز أو حتى برنامج الأولويّات التنفيذيّة الحالي لِحُكومة الرزاز
تتفاقم شكاوي المواطنين من الغلاء وارتفاع الاسعار وزيادتها على السلع المختلفة وتآكل الدخل.. كما ولا يقتنع الاردنيون بان هناك حلولا لدى الحكومة للمصاعب الاقتصادية. وللاسف يخرج علينا صحفي او احد المسؤولين ويطالب الاحزاب بوضع البرامج الاقتصادية…
شعوبنا العربية لا تقرأ ولا تبحث عن العلم والمعرفة، والاطلاع على مجريات هذا الكون الذي أحكم الخالق صنعه. أما شعوب العالم فقد اهتمت لاحقا بالقراءة والعلم